يستلهم صانعو الساعات الراقية من الماضي، فيصنعون ساعات بأساور
اختيار المنظفات اللطيفة والخالية من العطور، والتي يمكن أن تسبب جفاف الجلد، والحكة، واستخدام كمية أقل من الصابون العادي؛ لاحتوائه على مكوّنات مضرة، وعطور، كما يجب الحرص على اختيار المنظفات الكريمية، واستخدام التونر الذي يعمل على قبض مسامات البشرة.
إمداد الجسم بالسوائل على نحو كاف لترطيب البشرة من الداخل.
طرق العناية بالبشرة أثناء العلاج الكيميائي لسرطان الثدي.. هذا ما يجب أن تعرفيه
تطبيق واقٍ من الشمس: يُعتبر الواقي من الشمس خطوة أساسية في الحماية من الأشعة فوق البنفسجية، التي تضر بالبشرة وتسرّع من ظهور علامات التقدم في السن.
الترطيب الداخلي لا يقل أهمية عن الخارجي عند العناية بالبشرة الجافة في الشتاء، لذا يجب تناول كمية كافية من الماء والسوائل يومياً، كما ننصح بتناول العسل، والليمون، والزنجبيل مع الماء أو الشاي خلال أشهر الشتاء الباردة.
ينصح باستخدام سيروم مضاد للأكسدة وغني بفيتامين "سي"، للحفاظ على إشراقة بشرتك خلال فصل الشتاء.
أما البشرة الدهنية التي تميل للشوائب، فتناسبها زيوت التنظيف ذات القوام الخفيف غير الدهني، والتي تتمتع بتأثير مضاد للالتهابات مثل زيت الجوجوبا وزيت الخروع.
أحد الأسباب الرئيسية للبشرة الجافة والمتقشرة هو قلة النوم - إذا لم تحصل على قسط كافٍ من الراحة ، فلن يكون لدى جسمك الوقت لتجديد نفسه بشكل صحيح ، مما ينتج عنه بشرة جافة ومتهيجة.
وأضافت الرابطة أن استخدام مستحضرات عناية غير مناسبة لنوع البشرة يؤدي إلى تهيجها ووقوعها فريسة للبثور والقشور والاحمرار والحكة.
تجنب استخدام الماء الساخن عند غسل البشرة، إذ يسهم في تجفيف البشرة. وتجفيف البشرة بلطف بمنشفة ناعمة.
نصائح إضافية: من نون الأفضل تطبيق المرطب مباشرة بعد غسل الوجه أو الإستحمام للحفاظ على الرطوبة.
كريم مضاد للتجاعيد: يُفضل استخدام كريم غني بمضادات الأكسدة، يحتوي على الريتينول أو فيتامين "سي"، حيث تساعد هذه المكونات على تجديد الخلايا وتقليل الخطوط الدقيقة، وتحمي البشرة من الأضرار الناتجة عن التلوث والجذور الحرة.
لا يمكن إغفال تأثير التغذية على صحة البشرة. يُفضل تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن مثل الفواكه والخضروات، حيث تحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية البشرة من التلف.